نحن مركز تربوي غير ربحي يتبع لمجموعة تعلم، يؤمن بشمولية التربية،  من حيث المنهج والبرنامج، وهو إسهام جاد في الحقل التربوي، يهتم بالنشء، ويُعنَى بالمربين، ويلبي متطلبات المجتمع دون أن يستأثر بالعمل، يعتمد الشراكة مع الجميع؛ لبذر الخير وتحصين الجيل لوطن مزدهر بأبنائه وقيمه.

مؤسسة تربوية تسعى لبناء جيل من الشباب الواعي المتميز خلقًا، المنتمي لوطنه، القادر على صناعة الحياة، ذي هوية إسلامية، من خلال تمكين أفضل المبادرات والبرامج القيمية والمهارية في ظل شراكة مجتمعية فعالة.

بيت خبرة رائد في المجال التربوي بدولة قطر، يستهدف 50,000 مستفيد، من خلال 4 برامج متكاملة النشاطات والمنتجات.

  • الانتمـــــاء.
  • التميـــــــز.
  • المصداقية.
  • المسؤولية.

يسعى" تربية" من خلال برامجه وأنشطته وفعالياته لبناء جيل متوازن، يكون الفرد فيه:  

  • خلوقاً:  أسوته في ذلك صاحب الخلق العظيم، والذي كان خلقة القرآن الكريم، الرحمة المهداة، محمد بن عبد الله، عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم.
  • وسطياً:  يمتاز بالاتزان النفسي والفكري والوجداني والسلوكي، ويتحلى بالبعد عن التطرف فكرًا وممارسة.
  • منتمياً:  يشعر بالانتماء العميق لأهله، ومجتمعه، ووطنه، وعروبته، وأمته، وإسلامه، وإنسانيته، ويمارس سلوكًا منسجمًا مع الانتماء.
  • قوياً:  في دينه، محصنًا من الانحراف، قويًّا في بدنه، حريصًا على سلامته، قويًّا في شخصيته، واثقًا في نفسه.
  • إيجابياً:  يتحلى بروح إيجابية في التعامل مع الأحداث ويستفيد منها، ويسقطها في عالم العلاقات مع نفسه أولًا، ومع الآخرين من حوله، مبادرًا لفعل الخير.
  • واعياً:  يمتلك المعارف الضرورية التي تدمجه مع واقعه، فيعلم الصواب والخطأ، الحق والباطل، الخير والشر، النافع والضار، وعلى وعي كامل بوجهته.
  •  سد ثغرة في العمل القيمي المنظم والقابل للقياس في قطر.
  •  إيجاد آلية عمل إدارية وبرامجية، تضمن استمرار العمل القيمي والمهارات القيادية في المدارس.
  •  سد ثغرة في مجال الإنتاج المعرفي والقيمي في العالم العربي.
  •  تشبيك العلاقات بين العاملين في المجال التربوي، في قطر خاصة والعالم العربي عامة.
  •  تنمية معارف ومهارات المربين لنقلهم من حالة الفخرية إلى حالة المربي الحقيقي.
  •  إعداد قيادات شبابية مستقبلية تسهم في بناء قطر وفق رؤيتها 2030.
  •  تشكيل جهة معيارية لاعتماد البرامج التربوية القيمية في مدارس العالم العربي.
  •  اتباع المنهج العلمي في تحديد الظواهر القيمية السلبية وأفضل الطرق لعلاجها.