برنامج تربوي يُعنى بتنفيذ الرّحلات الخارجية إلى عدد من بلدان العالم، للاطلاع على معالمها السياحية والتاريخية، يحقق الدمج بين الترفيه والتربية والمعرفة في أجواء مليئة بالتعلم واللّعب والتشويق والمغامرة، كما يوظف استراتيجية التربية الموقفيّة لتقديم برامج تربوية هادفة، تساهم في إعدادِ مجموعةٍ من القياداتِ الواعِدة واسعة الاطلاع، تَتَلقَّى القيمَ الإيجابية، وتكتسبُ المهاراتِ الحياتيّةَ، وتدرُسُ تجاربَ وعاداتِ وتحدِّياتِ ونجاحات شعوبِ العالَم.

 

الطلبة من الصف الرابع وحتى الثاني عشر

- غرس وتعزيز القيم والمفاهيم الاسلامية السامية لدى المشاركين

- تمكين المشاركين من امتلاك اساسيات القيادة ، ومهارات الحياة

- التعرف على جوانب من تاريخ وعادات وتحديات الحياة وانجازات الحضارات الانسانية

- الترويح عن النفس، والاستمتاع بقضاء اجمل الاوقات في شتى دول العالم

1- المسار تربوي:

مسار يُعنى بتنفيذ الرّحلات الخارجية والداخلية ، يستهدف شتى فئات الطلبة ويركز على تحقيق الدمج بين التربية والترفيه في أجواء آمنة مليئة بالتشويق والإثارة، يوظف استراتيجية التربية الموقفيّة والمعايشة لتقديم برامج وتوجيهات تربوية هادفة، حيث يشتمل على ورش تدريبية ومشاريع عملية وجلسات حوارية تساهم في غرس وتعزيز القيمِ والمفاهيمِ الإسلاميّةِ السّاميةِ لدى المشاركين، وتمكنهم من امتلاك أساسيّاتِ القيادة ومهاراتِ الحياة، لإعداد مجموعةٍ من القياداتِ الواعِدة والواعية والإيجابية المتحلية بالأخلاق.

2- المسار التعليمي:

يُعنى بتنفيذ الرّحلات الخارجية والداخلية، يستهدف شتى فئات الطلبة للاطلاع على المرافق العلمية والصناعية والمعالم السياحية والتاريخية في مختلف البلدان ، للتعرّف على إنجازات الحضارة الإنسانية وتحدِّياتِ الحياةِ ومهارات إدارتها، حيث يوظف المنحى العملي لتطوير المعارف ضمن أجواء تعزز الدافعية ويحقق الدمج بين التربية واكتساب المعرفة، ويشتمل على برامج معرفية هادفة وعروض تعريفية ومشاريع عملية، تساهم في إعدادِ مجموعةٍ من القياداتِ الواعِدة واسعة الاطلاع قوية بالعلم ومنتمية لوطنها.

3- المسار الاجتماعي:

مسار يُعنى بتنفيذ الرّحلات الخارجية والداخلية، يستهدف شتى فئات المربين والعائلات في المجتمع، مركزاً على تحقيق التواصل الاجتماعي الإيجابي فيما بينهم وتأمين أجواء عائلية محافظة تعزز الراحة النفسية والوجدانية لديهم، حيث يشتمل على برامج تربوية وترفيهية ومعرفية مرافقة تلبي احتياجات المربين وعائلاتهم وتحقق الدمج ما بين السياحة الهادفة وتطوير الخبرات والمهارات التربوية، ليساهم ذلك في بث الروح الإيجابية والمسؤولية.